منتدى المعلم و العلم والمعرفة
الأسلام وباقي الشرائع السماوية 132069017yx2

مرحبا بكم في منتدىالمعلم والعلم والمعرفة

www.faid.ibda3.org

المدير
منتدى المعلم و العلم والمعرفة
الأسلام وباقي الشرائع السماوية 132069017yx2

مرحبا بكم في منتدىالمعلم والعلم والمعرفة

www.faid.ibda3.org

المدير
منتدى المعلم و العلم والمعرفة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى المعلم و العلم والمعرفة

ليس من مـات فاستراح بميت إنمـا الميت ميت الأحيـاء إنما الميـت من يعيـش كئيباً كـاسفاً باله قليـل الرجـاء
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء
facebook
google
تصويت

 

 الأسلام وباقي الشرائع السماوية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
faidamine
قتال
قتال



دولتي : مغربي
الديانة : مسلم(مهتدي)
جنسيتي : مغربي أو شمال افريقي
كيف تعرفت علينا : جوجل
عدد المساهمات : 90
نقاط : 311
تاريخ التسجيل : 13/04/2010

الأسلام وباقي الشرائع السماوية Empty
مُساهمةموضوع: الأسلام وباقي الشرائع السماوية   الأسلام وباقي الشرائع السماوية Icon_minitimeالإثنين سبتمبر 13, 2010 3:00 pm

هل الاسلام هو ناسخٌ لما قبله من الاديان؟ هل ان الشرائع السماوية التي مهدت للاسلام يمكن الاستغناء عنها بعد مجيئه ام انها ركيزة اساسية له وتقع ضمنه؟ هذا ما تناوله الكاتب في مقالته، بالاضافة الى العديد من الأسئلة الأُخرى، حيث يُجيب عنها من خلال آيات القرآن الكريم في مقاربة لافتة ومهمة.



"ومَن يبتغي غيرَ الاسلام ديناً فلن يُقبل منه" و "إنَّ الدينَ عند الله الإسلام".

في الموروث الإسلامي المستند إلى السلف الصالح، يعتبر الإسلام هو الدين الذي بلَّغه محمد(ص)، فمّن اتبعه كان مسلماً، ومّن لم يتبعه كان كافراً، وأن ديانات التوحيد الأخرى كاليهودية والمسيحية لم تعد مقبولة لدى الله عز وجل بمجرد بدء الرسالة المحمدية، مما يستتبع مآل أتباعها إلى جهنّم، في حين ستبقى الجنّة محجوزة لأتباع الرسالة المحمديّة فقط...

أكثر من ذلك، وأخطر من ذلك، تختلف الفرق الإسلاميّة فيما بينها، وتدعي كلٌّ منها امتلاكها للإسلام الحقّ، دون غيرها...

ما مدى صحّة هذا الفهم؟

هل سيذهب أربعة أخماس سكان الأرض، على امتداد الزمان، منذ عام 620 ميلادية، حتى يوم القيامة إلى جهنّم، حتّى لو آمنوا بالله حسب معتقداتهم، وعملوا صالحاً؟ ألا يتعارض هذا مع عدل الله جلَّ وعلا؟

ما ذنب سكّان سيبيريا، أو الصين، أو غيرهم ممن لم تصلهم دعوة محمد (ص)؟ هل يحشرون في النار لمجرد أنَّهم لم يخلقوا في الجزيرة العربية أو جوارها؟ ولم تتح لهم فرصة معرفة هذا الدين؟ ألم يقل الله في محكم كتابه "وما كنّا مهلكي قرية حتى نبعث فيهم نبيّاً.."؟ وما جدوى الصلوات التي يتوجه بها أتباع الديانتين اليهودية والمسيحية إلى ربِّهم؟ هل يقبلها الله أم يعرض عنها، وهو القائل "ادعوني أستجب لكم"؟

وهل سيذهب المسيحيون الصالحون الذين توفاهم الله قبل البعثة المحمدية بسنة واحدة إلى الجنَّة، في حين يذهب مَن مات بعد سنتين أو ثلاثة إلى النار، لمجرد أنَّ الله مدَّ بعمره بضع سنين فعاصر الدعوة؟

كان محمد(ص) خاتم الأنبياء، أي آخرهم، فإذا كان ما بشَّر به هو الإسلام، دون غيره من الديانات، فكيف نفهم كلام الله عن كلَّ أنبيائه ورسله منذ نوح أنَّهم مسلمون؟ مع أنَّهم جميعاً سبقوا الدعوة المحمدية؟ هنا بعض الآيات التي وردت في القرآن الكريم نرى أنه من المهم ذكرها، خاصة وأنها نزلت في الأنبياء والحكام الذين جاؤوا قبل الاسلام:

1. نوح عليه السلام: "..فإن توليتم فما سألتكم من أجر، إنَّ أجري إلاَّ على الله، وأُمِرتُ أن أكونَ من المسلمين* فكذّبوه فنجيناه ومَن معه في الفلك..." سورة يونس 72/73.

2. ابراهيم عليه السلام: "..ما كان ابراهيم يهودياً ولا نصرانيّاً، ولكن كان مسلماً.." سورة آل عمران 67.

3. لوط عليه السلام: "..فأخرجنا مَن كان فيها من المؤمنين* فما وجدنا فيها غيرَ بيت من المسلمين" سورة الذاريات 35/36

4. يعقوب عليه السلام: "ووصى بها ابراهيم بنيه ويعقوب يا بَني إنَّ الله اصطفى لكم الدين فلا تموتنَّ إلاَّ وأنتم مسلمون" سورة البقرة 132.

5. يوسف عليه السلام: "رب قد آتيتني من المُلك وعلّمتني من تأويل الأحاديث، فاطر السموات والأرض أنت وليي في الدنيا والآخرة، توَفَني مسلماً وألحقني بالصالحين" سورة يوسف 101.

6. موسى عليه السلام (على لسان سحرة فرعون): "وما تنقم منّا إلاَّ أن آمنا بآيات ربّنا لما جاءتنا، ربّنا أفرغ علينا صبراً وتوفنا مسلمين" سورة الأعراف 126، وهناك آية أخرى تقول: "إنّا أنزلنا التوراة فيها هدى ونور يحكم بها النبيّون الذين أسلموا.." سورة المائدة 44.

7. فرعون: "وجاوزنا بني إسرائيل البحر، فاتبعهم فرعون وجنوده بغياً وعدواً، حتى إذا أدركه الغرق قال آمنتُ أنَّه لا إله إلاَّ الذي آمنت به بنو إسرائيل وأنا من المسلمين" سورة يونس 90.

8. عيسى المسيح عليه السلام: "فلمَّا أحس عيسى منهم الكفر، قال مَن أنصاري إلى الله قال الحواريون نحن أنصار الله أمنا بالله واشهد بأنَّا مسلمون" سورة آل عمران 52.

كل هؤلاء ومَن تبعهم سمَّاهم الله مسلمين ورضي عنهم، وجعل مآلهم إلى الجنَّة، فهل غيَّر الله (حاشاه) موقفه منهم ومن تابعيهم بدءاً من العام 620 ميلادي؟ بالطبع لا... يقول الله:

"إنَّ الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين مَن آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحاً فلهم أجرهم عند ربِّهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون" سورة البقرة 62.

لمَّا كان الدين عند الله هو الإسلام، ولا يقبل الله إلاّ الإسلام ديناً، وسمّى الله كلَّ هؤلاء مسلمين، دون أن يقصره على أتباع محمد(ص)، فما هو التعريف الصحيح للإسلام؟ ومَن هو المسلم؟

المسلم هو الشخص الذي حدّده الله في الآية الأخيرة (سورة البقرة 62) والتي تقول: "مَن آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحاً"، كما أكّد ذلك تكراراً في العديد من الآيات:

"ومَن أحسن قولاً ممن دعا إلى الله وعمل صالحاً وقال إنّي من المسلمين" سورة فصلت 33، "ومَن أحسن ديناً ممن أسلم وجهه لله وهو محسن.." سورة النساء125، و"قل إنَّما يوحى إليَّ إنَّما إلهكم إله واحد فهل أنتم مسلمون" سورة الأنبياء 108.

ألا تدلنا هذه الآيات أن المسلم هو كل مَن آمن بالله الواحد، وباليوم الآخر /البعث والحساب/، وعمل صالحاً وأحسَن إلى عباد الله؟

ثم، أليست الآيات قاطعة في أن مَن لم يعمل صالحاً ولم يحسن فهو غير مسلم، حتى لو صلّى وصام وأدى ما اعتبره فقهاء السلف (أركاناً للإسلام) في عمليّة شوّهت الدين وحنّطته في قالب أداء طقوس وشعائر فقط؟

لماذا لم يقل الله مَن أحسن ديناً ممَن صلى وصام حسب السنة المحمدية حصراً؟ أليس هو القائل، وقوله الحق:

"ولقد أخذ الله ميثاق بني إسرائيل وبعثنا منهم اثني عشر نقيباً* وقال الله إنّي معكم لئن أقمتم الصلوة وآتيتم الزكاة وآمنتم برسلي وعزّزتموهم وأقرضتم الله قرضاً حسناً* لأكفّرن عنكم سيئاتكم ولأدخلنّكم جنات تجري من تحتها الأنهار، فمن كفر بعد ذلك منكم فقد ضلّ سواء السبيل" سورة المائدة 12. اذاً لماذا ركَّز القرآن الكريم على العودة بالجذور إلى ملّة ابراهيم الحنيفية؟ ولماذا فرض الايمان بالأنبياء والرسل الآخرين، واعتبر كتبهم مقدسة من ذات المصدر الإلهي الجليل؟ ومن هذه الآيات:

"قل آمنّا بالله وما أنزل علينا، وما أنزل على ابراهيم واسماعيل واسحق ويعقوب والأسباط، وما أوتي موسى وعيسى والنبيّون من ربّهم ، لا نفرّق بين أحد منهم، ونحن له مسلمون" و "..وأنزل التوراة والانجيل من قبل هدىً للناس وأنزل الفرقان".

لا نفرّق بين أحد من هؤلاء الأنبياء والرسل، ونحن مسلمون لكل منهم... أي أنَّ كل منهم حمل رسالة الإسلام، وجاء محمد (ص) ليختمها ويتمّها، لا ليؤسسها ناسخاً ما قبله، وهو ما تؤكده الآيتين الكريمتين: "إنّا أوحينا إليك كما أوحينا إلى نوح والنبيين من بعده، وأوحينا إلى ابراهيم واسماعيل واسحق ويعقوب والأسباط وعيسى وأيوب ويونس وهارون وسليمان وآتينا داوود زبورا* ورسلاً قد قصصنا عليك من قبل، ورسلاً لم نقصصهم عليك، وكلَّم الله موسى تكليما* رسلاً مُبَشِرين ومُنذرين لئلا يكون للناس حجة بعد الرسل وكان الله عزيزاً حكيماً" سورة النساء 163/165، و "اليوم أكملت لكم دينكم (الإسلام الذي بدأ بنوح، وتواصل مع الرسل الآخرين)، وأتممت عليكم نعمتي، ورضيت لكم الإسلام ديناً".

ولماذا خاطب الله محمد(ص) في سورة السجدة بقوله: "آلم* تنزيل الكتاب لا ريب فيه من رب العالمين* أم يقولون افتراه ، بل هو الحق من ربِّك لتنذر قوماً ما أتاهم من نذير من قبلك لعلَّهم يهتدون"(1-3)؟

أليس القوم الذين لم يأتهم نذير هم مشركو الجزيرة العربية، والمشركون الآخرون، دون أن ينطبق ذلك على الأقوام التي أتاها رسل الله من قبل، كأتباع موسى وعيسى؟

ألم يفرِّق الرسول محمد(ص) بين المشركين وبين أهل الكتاب؟ لم يلزم الرسول كتابيّاً باتِّباعه، وترك أهل الكتاب على أديانهم، وفرض عليهم الجزية التي هي ضريبة تقابل الزكاة التي يؤديها المسلم، ودون أن يفرض عليه القتال والجهاد؟

لم تؤكد لنا أي من كتب التاريخ أن الرسول طالب أتباعه بالجهاد خارج حدود الجزيرة العربية، وهو لم يؤسس لدولة تمتد حدودها خارج هذه الجزيرة لأبعد من أراضي القبائل العربية في فلسطين وبلاد الشام، أكثر من ذلك هو لم يؤسس لنظام حكم من بعده، بمعنى لم يضع إطاراً مؤسساتياً لشكل الحكم وتداوله، وشكل الدولة بالمعنى الذي كان معروفاً.

لم يتجاوز أبو بكر هذا الأمر، فاقتصر همّه على حرب المرتدين داخل الجزيرة العربية، وضمن الحدود التي كانت قائمة في حياة النبي(ص). وعمر بن الخطاب أيضاً، وهو باني الدولة ومؤسس النظام، لم يخرج عن مفهوم صاحبيه لحدود الدولة الإسلامية..

يقول حسن العلوي في كتابه "عمر والتشيّع":

"لم يخطط عمر لمفهوم دولة كبرى بالامتداد الذي وصلت إليه، وهي تنساح إلى أبعد ممّا كان في ذهنه، وحتّى الوطن العربي كان في تصوّره لا يمتد إلى ما وراء الحدود الفلسطينيّة المصرية عند معبر رفح الحالي، والذي تجاوزه عمرو بن العاص، وهو يشاغل مبعوث عمر إليه، حتى يدخل إلى الأراضي المصريّة فيفتح كتاب الخليفة، وعند ابن العاص إحساس ومعرفة سابقة بعدم رغبة عمر في توسع الفتوحات والعبور إلى مصر، فلم يفتح الكتاب إلاّ بعد تأكده من اجتياز الحدود، فأبلغ الخليفة أن جيش الفتح في الأراضي المصرية، ووضعه أمام الأمر الواقع، ووضع نفسه تحت مراقبته المستمرة وملامة مكاتبيه ومبعوثيه، أمّا عبد الله بن سرح فكانت قوّاته تمرح في سهول ليبيا.

وعلى جبهة البصرة، كان عمر يرغب بعدم ذهاب قواته إلى ما بعد الأحواز (عربستان حاليّاً) متمنياً جبلاً من نار يفصله عن بلاد فارس، فلا يقاتلهم ولا يقاتلونه، لكنَّ قادة الفتح تحملّوا مسؤولية إقناعه بالتوغل في بلاد فارس وملاحقة مراكز القيادة الكسروية المتنقلة، والمستقرة آنئذٍ في خراسان، وتبنّى الأحنف بن قيس هذه المسؤولية في الدبلوماسيّة مع عمر، والعسكريّة في الانطلاق إلى خراسان، بعد أن اقتنع عمر بأنَّ وجود كسرى في جوارهم سيثير الكثير من المتاعب، وقد انتفضت مدن كثيرة في بلاد فارس فأعاد عمر فتحها ثانيّة، وفي ظننا أن شبح الكسروية والقيصرية والخوف من الوقوع في نموذجهما، هو الذي كان يحدّد رغبة عمر في الوقوف عند مشارف ما كان يعتبره وطناً عربياً ولا يتجاوزه...

وفي موقع آخر يذكّرنا بموقف آخر، فحين فتح المسلمون أرض السواد بالعراق، أراد المقاتلون تخميسها، أي إرسال خمس الغنائم إلى بيت المال، وتوزيع الأربعة أخماس عليهم، كما جرت العادة في الغزوات والفتوحات السابقة، إلاّ أن عمر بن الخطاب رفض قسمة الأرض على المقاتلين، قائلاً: فكيف بمن يأتي من المسلمين فيجدون الأرض بعلوجها قد قسمت وورثت عن الآباء وحيزت، ما هذا برأي... وحين خالفه الفاتحون رأيه معتبرين الأرض وعلوجها فيئاً لهم، أصّر عمر مبرّراً رفضه بالقول: فإذا قسمتُ أرضَ العراق بعلوجها وأرض الشام بعلوجها، فماذا تسدُّ به الثغور، ويكون للذرية والأرامل بهذا البلد وبغيره من أرض الشام والعراق... وأمام تفاقم الخلاف استشار عمر الصحابة من المهاجرين الأولين، فاختلفوا، فأرسل إلى عشرة من كبراء الأنصار، وقال لهم: "قد سمعتم كلام هؤلاء القوم الذين زعموا أنّي أظلمهم حقوقهم، وإني أعوذ بالله أن أركب ظلماً، لئن كنت ظلمتهم شيئاً هو لهم وأعطيته غيرهم لقد شقيتُ، لكنّي رأيتُ أنَّه لم يبق شيء يفتح بعد أرض كسرى، وقد غنَمنا الله أموالهم وأرضهم وعلوجهم، فقسمتُ ما غنموا من أموال بين أهله، وأخرجت الخمس فوجهته على وجهه، وأنا في توجيهه، قد رأيت أن أحبس الأرضين بعلوجها، وأضع عليهم فيها الخراج، وفي رقابهم الجزية يؤدونها، فتكون فيئاً للمسلمين، المقاتلة والذريّة ومن يأتي بعدهم، أرأيتم هذه الثغور، لا بدَّ لها من رجال يلزمونها، فمن أين يعطى هؤلاء إذا قسِّمت الأرضون والعلوج؟"

إذن، رأى عمر أنَّ لا أرض تُفتح بعد أرض كسرى، وهذه أبعد ما تصل إليه الدولة من حدود...

أمّا ما حدث بعد ذلك من توسّع للفتوحات من أقاصي الصين إلى الأندلس، فلم يكن في مخطط النبي(ص) ولا خليفتيه الراشدَين، وهو إمّا كان حماسة زائدة من بعض الأتباع لنشر الدين، أو طمعاً في المغانم من بعضهم، أو توسّعاً امبراطوريّاً، مبرّراً في حينه، من ملوكهم.

والخلاصة، المسلم هو كل مَن آمن بالله وبرسله وباليوم الآخر، وعمل صالحاً، سواء كان على دين محمد أو موسى أو عيسى، وصام وصلّى وزكّى وذكر ربَّه على شعائر أحدهم، فالجنَّة مفتوحة لكل هؤلاء... والجهاد في سبيل الله هو على المشركين لا على أهل الكتاب والموحدّين.... وقد بات ضروريّاً أن نعيد النظر في مفهوم الجهاد انطلاقاً من هذه الرؤية...

لا فرق بين مسلم ومسيحيّ ويهوديّ، وابراهيمي ضمن هذا المفهوم... ولا تكفير لهؤلاء ولا لتابعي المذاهب والشيَع طالموا التقوا على الجوهر... ثمَّ..."إنَّ ربَّك هو يفصل بينهم يوم القيامة فيما كانوا فيه يختلفون" سورة السجدة 25.

أليس من الخفة أن نصّر على تغييب هذا المفهوم؟ ألم يئنِ الأوان لنبذ كل خلاف ديني، ومذهبي، ومعتقدي، طالما أن الجميع مسلمون تبعاً لكلام الله؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://faid.yoo7.com
 
الأسلام وباقي الشرائع السماوية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المعلم و العلم والمعرفة :: على مذهب أهل السنة والجماعة :: الإسلام المتسامح-
انتقل الى: